لم تأتي أمي لحفل زفافي، كانت ترفض المرأة التي اخترتها
المحتويات
رواية احمد وسلمي لم تأتي أمي لحفل زفاف
لم تأتي أمي لحفل زفافي كانت ترفض المرأة التي اخترتها وظلت تقول لي أنها تطمع في أموالي لا غير كان ذلك اليوم من أسوء أيامي بدل أن أفرح حزنت كثيرا الشيئ الذي أفرحني أن أبي جاء للحفل لكنه تشاجر مع أمي بسببي مر حفل الزفاف بحلوه ومره أما عن سلمى زوجتي كانت فتاة جميلة طيبة وخلوقة وكانت تعمل أستاذةهي الأخرى لم تعلم أن أمي رفضتها ففي الخطوبة أخبرتها أن مريضة
نظرت لها باستغراب
لباقي القصة اضغط على متابعة القراءة
و أنا أفكر سنتين لم تتذمر ولم تشكو ولم نتحدث في موضوع الطلاق من قبل فلماذا الآن
بعد تردد قلت لها_الكلام سهل لكن التطبيق صعب عزيزتي أتظنين سأطلقك بكل هذه البساطة وأنا قد واجهت المستحيل من أجلكقالت بابت حزينة_ليتك ما فعلت رغم كل ما فعلته من أجلي لم تجعلني سعيدة ولا أنا نجحت في إسعادك لذا الطلاق أفضل حل.
قالت لي_أنت من أردت ذلك.
ثم دفعتني وخرجت وإذا بصديقتها تصل وتأخذها
دخلت المنزل فإذا برسالة تصلني منها
لباقي القصة اضغط على متابعة القراءة
مكتوب فيهاإن لم تقبل بالطلاق الاتفاقي سيكون طلاقا بال قبل أن أرد وجدتها وضعت الحظر من الجديد استليقت وأنا مهموم وأخذتني أفكاري حتى رن جرس الباب فتحت ببطئ فإذا به أبي وأمي لم أكن مدهوشا لرؤية أبي فقد زارنا مرات عدة منذ زواجنا لكنني تجمدت في مكاني عند رؤية أمي قلت وأنا متر_تفضلا. دخلا وأغلقت الباب لم يكن ليخرجني من هول المفاجأة إلا عناق أمي وهي
بدأت أمي تتجه أنظارها في أنحاء الغرفة فإذا بها ت الظرف الملقى على الطاولة ما إن قرأت الاستدعاء حتى قالت بابت_و أخيرا سنتخلص من هذه الفتاة أرأيت أخبرتك أنها لا تناسبكقلت لها_أمي في الحقيقة أنا لم أقرر بعد بشأن هذا الموضوعقاطعتني قائلة_يكفي لمرة واحدة في حياتك اسمع هي لا تستحقك طلقها وسأبحث لك عن عروس تليق بك.
بقيت معي أمي اليوم كله وأنا كنت سعيدا وحزينا في نفس الوقت وبدأت
متابعة القراءة